الثلاثاء، 31 يناير 2017

  1. ويبقى قرار الدخول لمقبرة الحب مؤلماً!..يجردك ........................................................................                                 اتنان ابراهيم 

  1. ↗شيء، فيما تبقى إنسانيتك شامخة حتى تشعلك على موقد الذاكرة التي لا تنس تلك اللحظات المسروقة من عمر الحياة، وجميع ذلك القدر من الحلم الشهي الذي كان يهدهدك فوق الغيم. لكننا نصر - قطعاً - على أخذ القرار الصعب بإنهاء حب لا يمكن أبداً أن يكبر في ظل التناقضات والجروح الغائرة والمواقف المتخبطة وعدم الصدق في الكلمة.. ينتهي الحب ربما لموقف صدر ممن نحب أو ربما لغياب غير مبرر أو ربما لطعنة في الخلف، ولأن الحب يبدأ لأسباب كبيرة فقد ينتهي لأسباب صغيرة جداً، وتفاصيل دقيقة بين طرفين، ولكنه ينتهي حينما يكتشف أحد الطرفين أنه لم يكن مهماً أبداً.. وأن درجة الأهمية لم تكن عادلة مع من يحب وأن العطاء بينهما يصر على أن يكون من طرف واحد، وشكل التواصل مضطرب والحاجز أكبر من أن يقرر أحدهما اختراقه..فما أقسى ذلك الشعور.. وتلك هي مقبرة الحب الحقيقية المن يريد ان يتوصل معي في الفيس بوك يضغط هههنا 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق